|
|
|
|||||||
| مكتبة الدار مكتبة دار الليبرالية السعودية هي المكان المخصص لعرض الكتب والمقالات والأبحاث الجادة في المجالات المختلفة. |
 |
| انشر الموضوع |
 |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
09-07-2011, 10:43 AM
|
||||
|
||||
كتاب سيغموند فرويد :- موسى و التوحيد
سيغموند فرويد :- موسى و التوحيد كتاب لسيغموند فرويد . . ترجمة جورج طرابيشي . . يحوي بين دفتيه دراسة عن موسى ( النبي ) ، و عن ديانة التوحيد ، و عن ظروف نشأة القبائل السامية المقيمة في مصر ، و نشأة الشعب اليهودي . . . و قد قرأت الكتاب و حاولت أن استنبط منه روؤس أقلام و قد لخصت النصف الأول من الكتاب كما هو مبين و لم أكمل تلخيص النصف الثاني لأن المؤلف استعان بعلم النفس لإثبات ما قرره في النصف الأول . . . الشكر للأخ / جورج واشنطن . . من قام بإدلالي على هذا الكتاب . . . و أشكره أيضاً على مواضيعه التنويرية الرائعة . . . المصدر: دار الليبرالية السعودية ;jhf sdyl,k] tv,d] :- l,sn , hgj,pd]
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#2
09-07-2011, 10:44 AM
|
||||
|
||||
|
رابط تحميل الكتاب
رابط تحميل الكتاب
http://www.4shared.com/document/S5ph15KC/__online.htm
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#3
09-07-2011, 10:46 AM
|
||||
|
||||
|
الملخص
سيغموند فرويد :- موسى و التوحيد الفصل الأول :- موسى مصري
* تأصيل لإسم ( موسى ) * مقارنة و تحليل و نقد لروايات المنقذين أو الأبطال الذين يروى عنهم أنهم ولدوا من أسر لم يكن رب هذه الأسرة يرغب بهم و يوضعون في سلة و ينتشلون ليعيشوا في أسرة تختلف مكانتها الإجتماعية عن الأسرة السابقة ليحكموا بعد ذلك . الفصل الثاني :- إذا كان موسى مصرياً * مقارنة بين أصول الديانة اليهودية و الديانة المصرية . * من المقارنات أن الديانة المصرية تقر بوجود حياة أخرى بعد الموت بينما الديانة اليهودية العتيقة لم تلفت النظر إلى أي إشارة إلى ذلك مما يعطي إنطباعاً بأن موسى ( المصري ) هو الذي قدم هذا المفهوم للديانة اليهودية . * أصول الديانة التوحيدية و التي ظهرت بداياتها في عهد امنحوتب الثالث و أصبحت أكثر تطرفا في عهد ابنه امنحوتب الرابع و التي تدعى ديانة آتون . * تُركت ديانة أتون من قبل المصريين بعد مدة من الفوضى و استعادة الديانات المصرية القديمة و ( التي تنادي بتعدد الألهة ) الحكم و طمست أغلب معالم ديانة آتون . * وجوه التشابه بين أصول الديانة اليهودية و ديانة أتون التوحيديتان . . . و دراسة من أين وصلت فكرة الآخرة للدين اليهودي . * عادة الختان موجود لدى اليهود من الديانة التي وهبها موسى لهم و التي تعود لعادات المصريين و بلدن شرق البحر المتوسط و التي تعود بأصلها إلى ديانة أتون . . فمالذي يدفع موسى إلى فرض عادة أليمة كعادة الختان لشعبه حتى بعد خروجه من مصر إلا لأنه كان مصرياً . * بموت اخناتون و التعصب ضد ديانته ( أتون ) يعتقد بأن موسى كان من حاشية الملك السابق و و قف بوجه القدر و أراد الرفع من شأن ديانة ( أتون ) و كان حاكماً لأقليمي جاسان الذي استقرت فيه بعض القبائل السامية . * كان خروج اليهود من مصر في فترة الفوضى التي سادت بعد موت إخناتون للقبائل السامية إلى أرض كنعان بتنظيم من موسى و استغلالاً لسلطاته كحاكم لإقليم جاسان . * أراد موسى أن يجعل من شعبه الجديد شعباً مميزاً كتكريس لعادة الختان و التي تجعلهم نظراء للمصريين و متميزين عن الشعوب التي سيهاجرون إليها و التي سينظرون إليها بعين النقص كما ينظر المصريون لغيرهم كذلك . * مدرسة كهنة أون المصرية استمرت على نهج الديانة المصرية التوحيدية و على تدريس ذلك حتى بعد سقوط هذه الديانة . . و على احتمال سقوط الفرضية الأولى فلا يستبعد بأن موسى قد تلقى تعليمه على نهج هذه المدرسة . * ثقل لسان موسى يؤيد أطروحة بأن موسى كان مصرياً لصعوبة تواصله مع القبائل السامية . * دراسة لشخصية موسى المدياني و مناقضتها لشخصية موسى المصري . . . فشخصية موسى المدياني ( أحد كهنة بني إسرائيل . . بعد اغتيال موسى ) بعد خروج بني إسرائيل تلاشت داخل أسطورة موسى المصري . . . . فيفضل الفصل بين الشخصيتين . . فموسى المصري لم يذهب إلى قادش ( مكان تأسيس الديانة اليهودية ) و لم يسمع بإسم يهوه ( إله اليهود ) . . و موسى المدياني لم يطأ أرض مصر و لم يسمع بأتون . * دراسة لتأريخ أسفار موسى الخمسة . * الفريد في قصة الشعب اليهودي أنه الإله ( يهوه ) اختاره عن بقية الشعوب . . . جرت العادة بأن الشعوب تختار ألهتها . * داوفع اغتيال موسى كانت لدى الشعوب السامية لإرغامهم على اعتناق ديانة أتون . * حادثة العجل الذهبي . . حركة تمرد على موسى انتهت على غير ما يخبرنا به النص التوراتي . * زمن الخروج كان قريباً من 1350 ق . م و أحداث قادش 1215 ق . م و التي تتمثل في تأسيس الديانة الجديدة للإسرائيلين و التسوية مع ذرية اتباع موسى ( اللاويين ) . * أسبغت أوصاف إله موسى ( الكمالية ) و ديانته التي بقى مأثورها في الشعب اليهودي و ترسخت بين أفراده حتى بعد مقتل موسى على الإله ( يهوه ) و الذي لا يستحق هذه الصفات . . . فـ(يهوه) وصفه المؤلف بالعنف و الشراسة و الدموية . الفصل الثالث :- موسى و شعبه و التوحيد :- * هناك حدثين يسلط عليهما الضوء بعد الخروج من مصر :- الأول رفض اليهود الانصياع لأوامر موسى و قتلوه و الغوا ديانة اتون كما فُعل مع اخناتون . الثاني اختلطت قبائل اليهود مع المداينين العرب و قبائل شبه الجزيرة العربية و سينا و أخذوا منهم في منطقة قادش ديانة عبادة اله البراكين ( يهوه ) و بعد ذلك كانوا مستعدين لغزو قبائل كنعان . * الإله اخناتون تتمايز صفاته مع ( يهوه ) و التي كانت صفاته ( الأخير ) الأنسب لشره الشعب اليهودي للفتوحات . * موسى هو الذي أعطى الشعب اليهودي فكرة الإله الأوحد لكن الاعتراض هو على الكهنة الذين نسبوا إليه الحد الغير معقول من الوقائع و الطقوس ,,, و الهدف من هذا هو إحاطتها بالهيبة . * فكرة إله واحد و نبذ الطقوس السحرية و تشديد المتطلبات الاخلاقية باسم الاله كانت مذاهب موسوية كان لديها في البداية القليل من الاتباع ثم انتهى المطاف بعد فترة طويلة إلى أن ترجح كفتها . * ضرب المؤلف بذلك مثلاً بفكرة داروين و التي كانت تلاقي معارضة شديدة في الأجواء العلمية ثم ما لبثت أن أصبحت قفزة نوعية . * مقولة أعجبتني في هذا الفصل ( إن العصور النائيات على المخيلة سحر اخاذاًغامضا فما إن يدب الاستياء في الناس من الحاضر و هذا كثير الوقوع حتى يلتفتوا الى الماضي املين ان يلتقوا فيه من جديد بحلمهم الذي لم يغب عنهم قط بعصر ذهبي ) .
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#4
09-07-2011, 10:50 AM
|
||||
|
||||
  
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#5
09-07-2011, 10:52 AM
|
||||
|
||||
|
ملاحظة :- قمت بطرح هذا الكتاب للدراسة من الناحية المعرفية و لا علاقة للإيمان بهذا و الحكم على الآخرين بالكفر أو بغيره . . و للأهمية جرى التنبيه  للجميع
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#6
10-07-2011, 11:21 AM
|
||||
|
||||
|
لك جزيل الشكر على هذه الجهود التنويرية والإسهامات الثقافية
هاني
|
|
#7
10-07-2011, 05:05 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج واشنطن
لك جزيل الشكر على هذه الجهود التنويرية والإسهامات الثقافية هانييسعدني مرورك
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
#9
16-07-2011, 12:57 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميّ
ممتنة لك هاني
قرأت تلخيصك وأثار فضولي جاري تحميل الكتاب والشكر موصولا لجورج من دواعي سروري مي
__________________
إن الرجال الاجلاف ذوي الإدراك السطحي لا يستحقون سوى كيس يستوعبون به طعامهم ويخرجونه ثانية، لأنهم لايعدون إلا أن يكونوا قناة هضمية . . ليوناردو دافينشي لا نعرف مصير الدار . . لكن حتى نبقى على توصل و سنظل ندفع ثمن الكلمة الحرة
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
